السبت، 8 ديسمبر 2007

احمد بهجت

كل كلمه بهذا المقال ملك للسيد احمد بهجت ومدونة نجوم اف ام واي نقل او اقتباس يعرضك للمساءلة القانونية

متاهل للتصفيات بنتيجة
يستحق الوصول للتصفيات
27 (90%)
لا يستحق الوصول للتصفيات
3 (10%)


ياريت اكون نجم فى السما يلمع
او حتى طير يطوف بلاد الله ويرجع
لكن لفين وخدانى اوهامى
ده كل حلم حلمته ماعدش راح ينفع
حاسس بخوف من غيب ممكن فيوم يخدع
او حتى جرح قديم يصحى فيوم يوجع
صاحب فى لحظة ضعف يأسى عليك تدمع
حبيب ينسى اللى كان بينكم وايه يمنع
قدر مكتوب علينل ولازم اليه نخضع



داويت جراحى ووقفت تانى
بعد لما هواك ندانى
نسيت همومى ومعاك قدرت
ارجع اعشق بكل كيانى
تعبان داوتنى بحبك ليا
عطشان سقتنى هوا وحنية
بصيت بنظرة شوق فى عنيا
نسيت احزانى وكل ماضيا
بقى كل همى ادعى ربى
يخليك ليا وتفضل جانبى
نعيش حياتنا انا وانت يا عمرى
مع بعض دايما فى احلا جنة



حبيت بجد
قالوا كنت بضيع وقت
قالوا عمره ما حب حد
قالوا بنا حلمه بأديه وهيهده فى هى وقت
بس لو تعرف ايه جوايا عمرك ما تسيبنى لأى حد
كنت تشيلنى جوه عنيك
كنت تضمنى مابين ايديك
كنت تقولى ما ليا غيرك
ولا عمرى فيوم ما كون غير ليك
كنت اديتنى كل حنانك
كنت وهبتلى كل كيانك
كنت تقولى انا ملك ايديك
وكلى كدة مخلوق علشانك
سمعت كلامهم بعدت عنى
لو كنت فعلا فيوم حبتنى
كنت جتنى اوام تعاتبنى
مش فى ثانيه تغيب وتسبنى




صاحبت جرح قديم اسرنى عايش جوايا
كل ما اهرب اروح على فين ده عاشقنى كأنه هوايا
على طول معايا مبيسبنيش حتى فمنامى ساكن ويايا
وان قلت مره اروح اغيب يقولى فين خليك معايا
يبعد ثوانى احن اليه كأنه طبع اخدت عليه
وازاى يسيبنى ده عشرة عمر ده حتى انا مهونش عليه
ده وعدنى يبقى على طول معايا و وعد الحر دين عليه
وخلاص سلمت ليك يا قدرى نصيبى ما تقولى اعمل ايه



بحلم وانا صاحى بحضن يضمنى
اتارى الوهم خدنى خدعنى وغشنى
ودانى لحب تانى حنانه شدنى
اتارى الحب جرح عذابه هدنى
حرام عليك يا قلبى حنانك زايد اوى
اديته لقلب خاين ليه كسرتنى
سلمته كل حاجة وقلت حبنى
خد منى كل حاجة وسابنى فى وحدتى
وهنبكى ليه يا قلبى على ذكرى متنتهى
ما اخدنا منها حاجة الا دمعتى
وهعيش من بكرة تانى حياتى ودنيتى
وهلاقى حب غالى يرجع فرحتى



ما اجمل القمر

يضىء الليل .. يحضن السماء .. فيثير النجوم و يجذب منهم الضياء .. فيسرق منهم الأضواء .. ينسيك حقيقتة العتماء ..يختفى فى الآفاق .. فتتوق اليه و تشعر باشتياق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق