يبدو ان من نظم لفتنة بين قافلة شريان الحياة وقوات الامن المصرية قد نجح تماما حيث يتبادل الفريقين حاليا الاتهامات حول الاعتداء حيث يدعي كل فريق ان الفريق الاخر اعتدى عليه وكان اخر التطورات هو مقتل جندي مصري من قوات حرس الحدود المصرية يدعى احمد شعبان ويبلغ 22 عاما برصاص قناص.
ولا يعقل ان تقوم مصر باعاقة سبل وصول الغذاء والدواء لغزة بل مصر هي اكبر الدول التي قدمت مساعدات، كما لا يعقل ان يقوم فلسطيني يعرف دور مصر جيدا ان يطلق الرصاص على جندي مصري !
ويبدوا ان اذرع الفتنة بلغت اكثر مما كنا نتوقع واعتقد الان ان نظرة العالم العربي تغيرت نحو مصر وهو المطلوب.
وفي نفس الاطار تعرض للاصابة قرابة إصابة 17 ضابطا وجنديا منهم 10 ضباط 5 منهم برتب لواء وعميد وعقيد ومقدم ورائد و5 ملازمين أول بالإضافة إلى 7 جنود.
وألقت أجهزة الأمن المصرية فى منطقة الحدود القبض على 7 من المشاركين فى هذه الأحداث من جنسيات مختلفة أحدهم أمريكى وتركيان وبريطانيان وماليزى وآخر كويتى، وأحيل المقبوض عليهم إلى النيابة للتحقيق معهم.
فيما وصلت انباء عن عملية تبادل فيما يشبه تبادل للاسرى بين عدد من جنود القوات المصرية الذين احتجزهم بعض من مناصرين قافلة شريان الحياة مقابل عدد من انصار القافلة القت قوات الامن القبض عليهم.
والخلاصة ان ما يخدث غير مقبول سواء من الاعتداء على سيادة مصر او على احد جنودها او اعتراض سبل العيش والغذاء لاهالي غزة الاشقاء، وكلا الامرين لا ارى ايدي عربية وراءها ...
ولا يعقل ان تقوم مصر باعاقة سبل وصول الغذاء والدواء لغزة بل مصر هي اكبر الدول التي قدمت مساعدات، كما لا يعقل ان يقوم فلسطيني يعرف دور مصر جيدا ان يطلق الرصاص على جندي مصري !
ويبدوا ان اذرع الفتنة بلغت اكثر مما كنا نتوقع واعتقد الان ان نظرة العالم العربي تغيرت نحو مصر وهو المطلوب.
وفي نفس الاطار تعرض للاصابة قرابة إصابة 17 ضابطا وجنديا منهم 10 ضباط 5 منهم برتب لواء وعميد وعقيد ومقدم ورائد و5 ملازمين أول بالإضافة إلى 7 جنود.
وألقت أجهزة الأمن المصرية فى منطقة الحدود القبض على 7 من المشاركين فى هذه الأحداث من جنسيات مختلفة أحدهم أمريكى وتركيان وبريطانيان وماليزى وآخر كويتى، وأحيل المقبوض عليهم إلى النيابة للتحقيق معهم.
فيما وصلت انباء عن عملية تبادل فيما يشبه تبادل للاسرى بين عدد من جنود القوات المصرية الذين احتجزهم بعض من مناصرين قافلة شريان الحياة مقابل عدد من انصار القافلة القت قوات الامن القبض عليهم.
والخلاصة ان ما يخدث غير مقبول سواء من الاعتداء على سيادة مصر او على احد جنودها او اعتراض سبل العيش والغذاء لاهالي غزة الاشقاء، وكلا الامرين لا ارى ايدي عربية وراءها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق