وكما يدعي منتجو الفيلم انه من قصة واقعية حكتها امرأة ايرانية قريبة للمرأة المرجومة الى كاتب صحفي فرنسي يدعى فريدوني ساهيبجام عام 1980 وقام بدوره بكتابة تلك القصة في احد كتبه.
وتدور قصة الفيلم حول صحفي تتعطل سيارته في إحدى القرى الإيرانية النائية فيتعرف إلى سيدة تُدعى "زهرة" تحاول الحديث إليه دون علم أهالي القرية، وفي سريةٍ تامة تروي له قصة ابنة أختها ثرية وظروف موتها الدموية التي تمثل - من وجهة نظر الفيلم - غيابًا كاملاً لحقوق المرأة في الشريعة الإسلامية.
وتبلغ زهرة الصحفي أن زوج ثرية اتهمها بالزنى ليتخلص منها بعد أن رفضت أن يتزوج عليها أو يطلقها لأنه من يعيلها فيلفق لها تلك التهمة، ويحكم عليها بالرجم حتى الموت، وتسعى زهرة إلى فضح الممارسات الظالمة في بلدها أمام العالم، معتبرةً أن ذلك قد يخفف بعض الألم الذي تشعر به جراء الظلم الذي وقع على ابنة أختها.
ويحتوي الفيلم على مشاهد تسعى على نحوٍ واضحٍ إلى اتهام الإسلام بالوحشية، خاصةً عندما ينتهي الحال بثرية في مشهد الرجم حتى الموت، والذي قدمه المخرج للمشاهد بأدق تفاصيله بدايةً من الشروط الواجبة في الحجارة التي يجب أن تكون صغيرة حتى لا تتسبب في الوفاة بسهولة وبسرعة ليستمر العذاب لساعات، ونهايةً بنقل كل مشاعر الألم التي يمثلها هذا العقاب على مشاهديه.
يذكر ان تكلفة الفيلم لم تتعدى ال 5 ملايين دولار.
والجدير بالذكر ان ايران من الدول القليلة جدا التي تطبق هذا الحكم في الاسلام بالاضافة الى افغانستان طالبا (سابقا) وصومال ( المحاكم الاسلامية) .
ويبقى التساؤل .. ما هو تعريف الوحشية؟ .. لقد شاهد الكثيرون فيديوهات رجم على الانترنت، ووبعكس ما يدعي منتجو الفيلم فان العملية التي صوروها انها تاخذ ساعات من التعذيب في الواقع لا تستغرق اكثر من دقيقة !! ولن نشير الى وحشية الكراسي الكهربائية او الشنق .. فتعددت الوسائل والموت واحد ....
وتدور قصة الفيلم حول صحفي تتعطل سيارته في إحدى القرى الإيرانية النائية فيتعرف إلى سيدة تُدعى "زهرة" تحاول الحديث إليه دون علم أهالي القرية، وفي سريةٍ تامة تروي له قصة ابنة أختها ثرية وظروف موتها الدموية التي تمثل - من وجهة نظر الفيلم - غيابًا كاملاً لحقوق المرأة في الشريعة الإسلامية.
وتبلغ زهرة الصحفي أن زوج ثرية اتهمها بالزنى ليتخلص منها بعد أن رفضت أن يتزوج عليها أو يطلقها لأنه من يعيلها فيلفق لها تلك التهمة، ويحكم عليها بالرجم حتى الموت، وتسعى زهرة إلى فضح الممارسات الظالمة في بلدها أمام العالم، معتبرةً أن ذلك قد يخفف بعض الألم الذي تشعر به جراء الظلم الذي وقع على ابنة أختها.
ويحتوي الفيلم على مشاهد تسعى على نحوٍ واضحٍ إلى اتهام الإسلام بالوحشية، خاصةً عندما ينتهي الحال بثرية في مشهد الرجم حتى الموت، والذي قدمه المخرج للمشاهد بأدق تفاصيله بدايةً من الشروط الواجبة في الحجارة التي يجب أن تكون صغيرة حتى لا تتسبب في الوفاة بسهولة وبسرعة ليستمر العذاب لساعات، ونهايةً بنقل كل مشاعر الألم التي يمثلها هذا العقاب على مشاهديه.
يذكر ان تكلفة الفيلم لم تتعدى ال 5 ملايين دولار.
والجدير بالذكر ان ايران من الدول القليلة جدا التي تطبق هذا الحكم في الاسلام بالاضافة الى افغانستان طالبا (سابقا) وصومال ( المحاكم الاسلامية) .
ويبقى التساؤل .. ما هو تعريف الوحشية؟ .. لقد شاهد الكثيرون فيديوهات رجم على الانترنت، ووبعكس ما يدعي منتجو الفيلم فان العملية التي صوروها انها تاخذ ساعات من التعذيب في الواقع لا تستغرق اكثر من دقيقة !! ولن نشير الى وحشية الكراسي الكهربائية او الشنق .. فتعددت الوسائل والموت واحد ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق