الأربعاء، 28 نوفمبر 2007

Nogoom FM ثاني المواهب اللتي تبناها بلوج


طلع اللي عندك واظهر موهبتك للعالم من هنا
تعقيب جديد من تامر :
انا فرحان اوى بالنتيجة على الاغنية الاولى وشكرا اوى على رايكم وياريت اعرف رايكم فى الاغنية التانيه
0104480105
تامر عبد الرؤوف محمد

اغنية جديدة لتامر ولا اروع







تامر ناجح

النتيجة
ممتاز
109 (51%)
جيد
47 (22%)
سئ
54 (25%)


انا تامر عبد الرؤوف محمد 24 سنة لاعب منتخب مصر للكاراتيه وبحب اغنى ياريت بعد ما تسمعو تقولو لى رايكم وده ايميلى temo34000@yahoo.com





الاثنين، 26 نوفمبر 2007

Nogoom FM First Talent اول المواهب على بلوج نجوم اف ام ..اول المتاهلين

طلع اللي عندك واظهر موهبتك للعالم من هنا

عمرو كدا نجح
(اول المتأهلين) ووصل للتصفيات


اولا احب ان انوه ان محتوى هذا المقال ملك للسيد عمرو محمد عبد الرحمن واي نقل او نسخ منه يعرضك للمساءلة القانونية

نتائج التصويت لعمرو
****** ممتاز
28 (36%)
**** جيد جدا
3 (3%)
*** جيد
10 (12%)
** مقبول
8 (10%)
* سيئ
28 (36%)




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,,,,


إلى كل إخواتى وصحابى هنا: أنا عمرو محمد عبد الرحمن محسن/19/أنا أمى من إسكندرية وأبويا من القاهرة , عشت طفولتى وإتربيت فى إسكندرية، وفى نفس الوقت كنت ببقى بإتصال دائم بشقتنا فى القاهرة....وبصراحة حبيت القاهرة شوية!! حبيت أعمل تغيير شوية وأقلب! دخلت حقوق عين شمس وقعدت لوحدى هنا فى شقتنا فى مصر الجديدة............الوحدة! طبعا مش هقولكم عليها! (بجد أنا كنت بكلم نفسى!) من بعض الأساليب إلى كنت بتغلب بيها على الزهق اسجل أغانى :) / دى بقى واحدة منهم! طبعا كلكم عارفنها! وأنا عارفها! بس بصراحة بقى لسة مش عارف رأيكم!!!!!!! (على فكرة محدش عندى فالبيت بيطيق يسمع صوتى بتاتاً بتاً بتابيتاً! :) كلهم والله!) ،علشان كدة الله يكون فعون كل إلى هيسمعنى! :)







وأهم حاجة عندى بجد رأيكم!


وأتمنى يوصلنى مهما كان والنبى! :)



يا ريت تتكرموا وتكلمونى أعرف رأيكم بصراحة منكم ونبقى أصحاب!



موبايل: 0124277217
(أو) 0111658996

او قم بترك تعليق
Comment

ميل:
new_amr@hotmail.com



----------------------------------------



ولو فاشل فالغنى! أنا بكتب أغانى فى ناس قالت عليها شغالة! :)




دى حتة من أغنية منهم:





إشترت ولا باعت أيوة لنفســـها
لو نست يوم وخانت مأكيد ذنبــها
دى بكت ولا ضاعت عمرى ما أروحلها
ده فى حفيفة بانت وإزاى أرجعلـــــــــها



ودى من أغنية تانية:





مخلاص ضميرك بقى معدوم

وخلاص قرارى أكيد محسوم

وفى الناس يا بخت إلى ما بتش ظالم وبات مظلوم

دى نهاية الحب إلى ما بنا بتسأل لو كنت أعرف أنســــــــــــــــــــــاك

لا وقال يمكن لو معرفتش تيجى على نفسك عشان أبقى معـــــــــــاك

ده أنا مستنى الرد عشان أقولك صدقنى هيبقى ده أحلى فراق






ودى من أغنية تانية:




إنهاردة العمر عدا بينا أهو أوام جـــــرى
وإلى باع باع خلاص ما يهمنيش لو إشترى
إزاى بقيت عايش كده دى جراحى مابخليهاش تبـان
لو حلمى منى فيوم جرى مجريش وراه بكون جبان


أنا بس عايز ونفسى أعرف إية بس أنا ليا جرى؟




ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




إيه رأيكم والنبى؟ بعرف أكتب ولا إيه؟!


هتردو عليا؟! زى ما قلتلكم ردوا بالميل أو التليفون!

ومحدش يبخل عليا لو سمحتم إنى أسمع ردودكم! ممكن؟!!



الجمعة، 23 نوفمبر 2007

Creativity Encouragement From Nogoom Fm Blogتشجيع المواهب من مدونة نجوم اف ام

تعلن مدونة نجوم اف ام عن ترحيبها باستقبال المواهب بشكل عام اذا كنت ترى نفسك موهوبا في احد المجالات الاتية فلا تتردد

-الشعر
-الغناء
-القصص القصيرة والادب
-او حتى التمثيل ارسل الفيديو او رابط الفيديو في اليوتيوب
-اي موهبة تود ان يعلم الناس بها

وسيتم الاعلان عنك هنا في هذه المدونة

واحب ان انوه اننا ليس لنا اي علاقة بالاذاعة ، اي ان ما تقدمه سيظهر للناس هنا فقط او يسمعوه هنا فقط

اذا قررت اظهار موهبتك فارسل الشعر او الملف الصوتي لغنائك او كتاباتك على الايميل الاتي

nogoomfm.blog@gmail.com

لا تنس كتابة اسمك كاملا


او اترك تعليقا بما تريد

كل الاعمال الغير منفرة ومقبولة علنا سيتم وضعها بالصفحة الرئيسية بالمدونة

-----------------------------


It is our pleasure to announce that every visitor of this blog is allowed to publish his own talent

just submit your work in :

- Poetry
- Story writing
- Literature
- Singing
-Our anything you think that you have got talent , and you would like people to know about it


to this email

nogoomfm.blog@gmail.com

Don't forget to write your name
Or just leave a comment
Nothing will be announced on the radio , just here , we have nothing to do with the Nogoom Fm Radio station

All works that are not offensive will be published in main page of this blog


Celebrity Photos before Fameصور الفنانين قبل وبعد التعديل

محمد حماقي .......مفاجأة





كاضم الساهر








عبدالله بالخير





ديمي مور Demi More






تامر حسني






شيرين

الثلاثاء، 20 نوفمبر 2007

توضيح هام جدا Important Note To All Visitors Of Nogoom Fm Blog

هذا الموقع غير رسمي للاذاعة

وليس له صلة بمؤسسي الاذاعة او المذيعين بها
انا عملت البلوج دا عشان بحب اذاعة نجوم اف ام
برجاء ترك اي ملاحظة في صورة تعليق

وشكرا

الجمعة، 9 نوفمبر 2007

صور نانسي عجرم

صور نانسي عجرم

الفنانة والمغنية اللبنانية نانسي عجرم متزوجة من طبيب اسنان لبناني يدعى فادي الهاشم

نانسي عجرم


صور نانسي عجرم
اجمل صورة لنانسي عجرم












فنان اللي رسم الصورة دي


نانسي عجرم‎، مطربة لبنانية ولدت في بيروت، في 16 مايو، 1983، مشهورة بصورة خاصة في البومات ستديوهاتها وفيديو أغانيها، التي مثلت شكل جديد في إخراج الأغاني، ودخلت هذه الفنانة بقصة حب في عام 2006 وشكلت ثنائيا مع المخرجة اللبنانية نادين لبكي في أغاني اشتهرت على الصعيد اللبناني و العربي، مثل "أخاصمك آه"، "يا سلام"، "آه ونص"، و"يا طبطب يا دلع" "شخبط شخابيط".

كليب نانسي عجرم - رسالة للعالم


الثلاثاء، 6 نوفمبر 2007

نانسي عجرم ..حوار مع صور جديدة




> تستهلّين أغنيتك بعبارة «الدنيا حلوة»، كيف ترين الحياة جميلة؟
ـ (متسائلة) كيف أراها جميلة؟! (وبعد ثوان معدودة تجيب): برأيي، إن السعادة الحقيقية تتجسّد عندما يكون الإنسان مرتاحاً مع ذاته وقنوعاً ويعيش بسلام داخلي من دون أن يتأثّر بكل الأشياء السلبية من حوله.
> هل توصّلت لهذه القناعة بعد بلوغك النجومية؟
ـ لا، إنما منذ وقت طويل. أما حديثاً فقد صرت أدرك أكثر كيفية التعبير عنها. إكتسبت القناعة من تربية أهلي التي تعتمد على ألا ينظر الإنسان للمحيطين به نظرة غيرة، إنما أن يقتنع بما لديه ويجمّل حياته وفق هذا المفهوم.
> ألم تنظري مرّة إلى فنان (فنانة) أهم منك في فترة سابقة، وطمحت أن تكوني مثله؟
ـ كانت طموحاتي ومنذ الطفولة بعيدة، وكنت أشعر دوماً أن ثمة نجاحات بانتظاري مستقبلاً. والحمد لله تحقّقت طموحاتي.
> هل كانت الحياة جميلة دوماً بنظرك أم اعترضتها ثمة مطبات؟
ـ يمر كل إنسان بمحطات حزينة، فالحياة إذا خلت من الحزن لا نعود نشعر فيها بطعم الفرح، والمرء الذي لا تسقط دمعته لا يسعد. أنا إنسانة حسّاسة جداً وتجرحني أي كلمة موجّهة لي وأشعر أنها مسيئة، حتى ولو كانت غير مقصودة. فهذا قد يبكيني.
> متى بكيت آخر مرّة؟
ـ ليس منذ فترة طويلة. (وتضيف ضاحكة) لا أعرف علامَ تجادلت ووالدتي بالضبط. فهي كانت تضحك وتقول لي شيئاً على غرار كل الأمهات اللواتي ينهرن أولادهن على سبيل المزاح. ولكن، ربما لأننا صرنا كبيرتين أختي وأنا، لم نعد معتادتين على أن ينهرنا أحد خصوصاً أنا (ضاحكة).
> نستشفّ من حديثك أن أهلك ما يزالون يتعاملون معك كفتاة عادية وليس كنجمة؟
ـ ليس كفنانة ولكن أيضاً ليس كشخص عادي. لقد عوّدنا أهلنا على احترامهم وليس الخوف منهم، وفي المطلق كل إنسان ينفعل في الحياة. وقد أكون ألححت بالأسئلة على والدتي أكثر من مرّة. فغضبت مني.
> هل تخافين أن تغدر بك الحياة يوماً ما؟
ـ من أي ناحية؟
> كأن تبكيك في محطة ما ولا تعود جميلة كما هي اليوم بالنسبة إليك؟
ـ ومن قال إنني أعيش اليوم «حلاوة» الدنيا فقط. فما من إنسان على وجه الأرض يعيش حياة سعيدة من دون حزن.
> ربما لأن الناس يرونك تضحكين باستمرار، فهم يعتبرونك مؤشّراً للتفاؤل..
ـ أنا إنسانة متفائلة جداً في الحياة، وفي كل ما يصادفني أفكّر دوماً بالأمور الحسنة وأواجه أي مشكلة بضحكة وتفكير وهدوء.





أنا متسرّعة في الحياة


> تبدين غير متسرّعة؟
ـ صحيح أنني متفائلة في الحياة ولكن هذا لا يعني أنني غير متسرّعة. وأنا أعترف بعيب لدي وهو اتّخاذي ولمرّات عدة قرارات سريعة أنفّذها ثم أندم لاحقاً. وهذا الأمر لا ينطبق على كافة قراراتي بالطبع إنما على جزء منها (ضاحكة)، ولكنني أتعلّم رويداً رويداً أن أفّكر برويّة.
> ما هي أبرز القرارات التي تسرّعت باتّخاذها؟
ـ في مرّات كثيرة أرغب مثلاً بشيء ما. فأُلحّ باستمرار للحصول عليه وأقوم باتصالات عدّة لتنجح مهمّتي. ولدى بلوغي غايتي أقول لنفسي لمَ العجلة، كان بإمكاني الانتظار وأخذه بطريقة أفضل.
> هل من مرّة تسرّعت باتخاذ قرار الإنفصال عن أحد الأشخاص لأنه غدر بك؟
ـ لا أذكر. فأنا لم أعمل في المجال الفني مع أشخاص طعنوني في الظهر لكن ربما أفاجأ بآخرين يوهمونني بأن لديهم القدرة على تقديم أعمال فنية جديدة لي ثم أكتشف العكس، ولكن هذا ليس كذباً أو غشاً من قبلهم. وما يساعدني في ذلك هو أنني لا أعمل أو أفكر بمفردي. وأي مشكلة أصادفها أخبر أهلي عنها. فالعودة إلى الأهل في أمور عدّة تعني احترامهم. وأنا لا أقصد بذلك أنني لا أعرف اتخاذ قرار بمفردي، إنما أحب أن يشاركني أهلي بأي شيء أقدم عليه لأنني وبمقدار ما أكون ناضجة فلن أكون أكثر نضجاً من والدي مثلاً. هناك قرارات أتخذها بنفسي وأقتنع بها وأنفّذها ولكنني أخبر والدي بها، فأهلي دائماً ينصحونني وسواء أخذت برأيهم أم لا فأنا أحب استشارتهم وأفتح كل صفحاتي أمامهم...
> في سياق الأغنية ذاتها تقولين «أحلى سنين منعيشها يا ناس واحنا عاشقين»، فكيف تترجمين هذه العبارة إلى الواقع؟
ـ الحياة برأيي هي الحب والذي من دونه لا يستطيع الإنسان أن يستمر. صحيح أنني فنانة أحب فني جداً وأتعب من أجله وله الأولوية لدي، ولكن نجاحي في الفن لا يعني سعادتي في الحياة. فسعادتي هي أن يكون في حياتي رجل أحبّه ويحبّني وتأسيس عائلة ناجحة.
> كيف تعيشين هذا الحب الذي تتحدّثين عنه في الأغنية؟!
ـ كيف أعيشه؟! (ضاحكة) لا أعرف كيف أفسّر الأمر. ولكن عندما يحبّ الإنسان يرى كل شيء من حوله جميلاً. وإذا كان فناناً فهو يغني بشكل أجمل ويصبح نشيطاً ويعطي الأمل للآخرينز


الحب والزواج


> وهل تعيشين كل هذه الأحاسيس؟
ـ بالتأكيد (تمنّعت عن ذكر فارس الأحلام).
> لو ضاع الحب منك، هل تتحوّلين إلى إنسانة تعيسة؟
ـ لا يحوّلني فقدان الحب الى إنسانة تعيسة لأن الإنسان يجب ألا يكون في قلبه الحبيب فقط ويستثني أشخاصاً آخرين. فإذا ضاع الحبيب مني لدي حب أهلي وأقربائي وأصدقائي.
> هل سيتكلّل الحب الذي تعيشينه بالزواج؟
ـ وهل يمكن التفكير بالحب من دون التفكير بالزواج؟
> كم مرّة عشت الحب؟
ـ مرّة واحدة فقط.
> يُقال بأن الحب باتت تطغى عليه المصلحة في هذا الزمن، ما تعليقك؟
ـ لا زلت أؤمن بأن الحب الصادق موجود.
> هل تخافين أن يتقرّب منك الحبيب بسبب شهرتك؟
ـ ما من فنانة أو امرأة عادية إلا وتستطيع التمييز بين من يحبّها بصدق أو يمثّل عليها.
> تقولين في الأغنية «على إيه تفكّر وليه تكشّر» وكأنها دعوة منك للفرح...
ـ هذا صحيح. فالإنسان أمام أي مشكلة يحزن ويغضب، وأنا أنصحه من خلال هذه الأغنية بأن ينسى زعله طالما أن كل مشكلة لها حل.
> وهل تتعاملين مع مشاكلك بهذه الطريقة؟
ـ أنا حسّاسة كما ذكرت في سياق اللقاء، وأي مشكلة تؤثّر بي ولكنني أستطيع تخطّيها بضحكة. وهذا لا يعني أنني أتهرّب منها إنما أواجهها بالتفكير لأنجح باجتيازها.
> تقولين أيضاً «إن العمر كلو يومين 2». فهذه العبارة تحمل كمّاً من التشاؤم يعني بأن الحياة قصيرة.
ـ نعم إن الحياة قصيرة. Life is too short، هذه العبارة أردّدها باستمرار. والوقت هو الشيء الوحيد الذي لا يستطيع الإنسان أن يسيطر عليه. وما قلته ليس حزناً إنما واقع. لذا على الإنسان أن يعيش السعادة كل لحظة ولا يؤجّل فرحه. وهذا طبعاً بالسلوك والتصرّفات الطبيعية وليس بتخطّي الحدود.
> وهل تطبّقين ذلك في حياتك اليومية؟
ـ صرت كذلك حالياً. ففي السابق كنت أشعر أن حياتي وتيرتها سريعة وكلّها «ركض بركض» ولم أعرف كيف كان يمرّ الوقت. وأيامي كانت كلّها مليئة بالعمل والحفلات، وكنت أشعر بذلك طبعاً ولكن مع تأجيل مستمر للنشاطات. فالأشياء التي كنت أرغب القيام بها كنت أخاف من تنفيذها لربما يؤذيني ذلك كالذهاب إلى السينما مثلاً، لأن البعض «زرعوا برأسي» أن الفنان لا يذهب إلى السينما. ولأنني كنت صغيرة ولا أدرك أن الحياة قصيرة، كنت أقول لنفسي غداً أعيش الحياة أما الآن فمخصّص للعمل.
> كيف تترجمين فرحك إلى الواقع؟
ـ بطرق شتى. قد أقوم بالشوبينغ مثلاً. فأنا أشعر بالسعادة عندما أشتري ثياباً. وعند القيام بذلك لا أفكّر بأي شيء آخر إنما أعيش اللحظة.






عن طباع نانسي



> هل أنت عصبية؟
ـ لست عصبية بمقدار ما أتسرّع في الكلام والقرارات التي أتّخذها. أحياناً أتكلّم عن أمور كثيرة ثم أقول ليتني لم أتسرّع بقولها كي لا أفتعل مشكلة. لنفترض مثلاً أن أختي نادين أخبرتني أن شخصاً ما أغضبها من دون ذي وجه حق. أبادر فوراً للاتصال به من دون أن تطلب هي مني ذلك وأسأله بصوت عال عن سبب إيذائه لها في الوقت الذي استطيع أن أتحدّث فيه بهدوء. ويهمّني أن أوضح في هذا المجال أنني لم أقصد أن أتهجّم على الشخص إنما هو مجرد إنفعال بسبب غضب أختي. (وتضيف ضاحكة) أنا هكذا مع أهلي والناس، وأحياناً عندما أتحدّث مع أحد وأكون منفعلة في الحديث بسبب حماستي، يعتقد أنني أصرخ بوجهه.
> ذكرت في أغنيتك «انس اللي راح على طول على طول»، فهل ترمين عادة كل همومك خلفك؟
ـ نعم. فأي مشكلة تزعجني أواجهها ثم أنساها وأرميها وراء ظهري.
> وهل أنت «موسوسة» على صحّتك؟
ـ أنا أؤمن بأن كل ما يفكّر فيه المرء يصيبه. فإذا استمرّ أحدهم بالتفكير طيلة الوقت أنه سيموت بحادث سيارة فهو سيموت بهذه الطريقة. لذلك، أنا أبعد كل الأفكار السلبية من رأسي لأنني أريد أن أعيش الحياة كما هي، وأنا سعيدة وسأظل هكذا.
> في أغنيتك «الدنيا حلوة» تقولين «ما تسيبش زعلك مرّة يطول» كم يطول «زعلك»؟
ـ ليس كثيراً وأعود بعدها فأضحك بشكل عادي. كل ما قصدته من خلال هذه الأغنية هو زرع التفاؤل في قلوب الناس.
> هل من أحد يكرهك برأيك؟
ـ بالتأكيد. وأعرفهم فرداً فرداً.
> هل هم من النجوم؟
ـ نعم.
> وهل تشكّلين خطراً عليهم؟
ـ بالتأكيد.
> كيف تواجهينهم؟
ـ صحيح أنني فنانة ولكنني لا «آخذ المسألة بجد» أي إنني لا أعقّد حياتي كوني فنانة مشهورة، فالسعادة وكما ذكرت هي بأن أكون مرتاحة مع نفسي ولدي سلام داخلي. أنا أتمنى الخير لكل الناس وليس همي أن أكون فنانة لأكون سعيدة. فأنا أريد أن أكون إنسانة سعيدة بالدرجة الأولى.



الزملاء الألداء



> من من الوسط الفني لا يحبك؟
ـ لا أستطيع أن أسمّي.
> ومن الذي يحبّك وتثقين به في الوسط الفني؟
ـ من لا يحبّني فتلك مشكلته. ومن يحبّني فأنا أعرفه وأحبه.
> كيف اكتشفت أنهم لا يحبّونك؟
ـ من خلال لقاءاتي بهم. (تصمت لثوان معدودة ثم تقول) أستغرب كيف أصبحت حال الدنيا. فأحياناً ألتقي ببعض الفنانين الذين أحاول أن ألقي التحية عليهم فيشيحون بنظرهم عني.
> هل يتهرّبون منك؟
ـ ليس تهرّباً إنما تجاهل. أنا أشعر عندما يرونني وكأنهم يرون «الشيطان». ففي إحدى المرّات كنت أشتري ثياباً والتقيت صدفة بنجمة لبنانية أم لثلاثة أولاد. ولأن من طبعي كلّما التقيت بأحد أعرفه أن أبادر لتحيته وخصوصاً إذا كانت زميلة فنانة وأحترمها، ألقيت التحية عليها. ولكن في ذلك الموقف، شعرت بالخجل من تصرّفات تلك الفنانة التي لم تكن تفسح لي المجال للتحدّث إليها كلما اقتربت لإلقاء التحية عليها. وراحت تنتقل من زاوية لأخرى كي لا نلتقي.
وليس هذا وحسب إنما كانت تتذّمر وتبدو متبرّمة متأففة، حتى أن الموظفين لاحظوا ذلك واقتربوا مني وطلبوا إليّ أن أغضّ النظر وقالوا لي: «لا تقتربي منها». وأنا أستغرب تصرّفات هذه الفنانة، فكل إنسان يأخذ نصيبه في هذه الدنيا ولا يأخذ من درب غيره شيئاً.
> هل شعرت بالندم لأنك بادرت لإلقاء التحية عليها وهي تهرّبت منك؟
ـ لم أندم. ولو تكرّر الأمر معي مرّة أخرى مع الفنانة ذاتها لفعلت الشيء نفسه لأنني أتصرّف بعفوية ومن دون تكلّف. فعندما اقتربت منها لتحيّتها لم أعقّد الأمور، خصوصاً وأن أحد ابنيها الصغيرين وقع على رجلي، وكم دهشت أنها لم تنظر إليه خوفاً من أن تلتقي نظراتنا.
> وهل اقترب ابنها منك ليحيّيك؟
ـ لا، كان يلعب في المحل. فانحنيت لأرى إذا كان قد أصيب بمكروه ما، بينما لم تقترب هي منه إنما الخادمة. وكل هذا لأنها تتهرّب مني.
> تعلن قريباً جوائز الـ «ميوزيك أوارد»، هل اتّصلت بك إدارة المهرجان كما العام الفائت ليعرضوا عليك الجائزة مقابل مبلغ مادي؟
ـ لا فكرة لدي عن الموضوع. ولا أعرف إذا كانوا قد اتّصلوا بجيجي.
> ألا تهمّك هذه الجائزة؟
ـ بالتأكيد، ولكن لا أسعى إليها. أما إذا أتت إلي فيهمّني نيلها.
> يقال بأن الفنان وائل كفوري هو الأوفر حظاً لنيلها هذا العام، ماذا تقولين له إذا فاز بها؟
ـ أبارك له من كل قلبي.
> هل سمعت ألبومه الجديد؟
ـ ليس بعد، إنما رأيت صوره المروّجة للغلاف وقد وجدتها جميلة جداً.